المرأة نصف المجتمع CAN BE FUN FOR ANYONE

المرأة نصف المجتمع Can Be Fun For Anyone

المرأة نصف المجتمع Can Be Fun For Anyone

Blog Article



لا يمكن أن ينهض المجتمع بنصف طاقاته، فالمرأة والرجل لهما حضورهما الفعّال في تنميّة المجتمع، وهذا الحضور لا يقتصر على العصر الحديث، بل منذ العصور القديمة كانت المرأة مشاركة في أغلب ظروف الحياة، فالمرأة في العصر الجاهلي كانت شاعرة، ومعالجة، وفي العصر الإسلامي، كانت المرأة محاربة تشارك في الغزوات، وكانت فقيهة، كما أن المرأة شارك حضورها في نهضة الشعر دون قصد منها، وذلك من خلال ذكرها عبر المقدمات الطللية في القصائد.

الأكثر مشاهدة ابني يخاف المطر وصوت الرعد، كيف أساعده للتخلص من هذا الخوف؟ ...

تمت الكتابة بواسطة: محمد مروان آخر تحديث: ١٠:٥٣ ، ٦ أبريل ٢٠٢٠ ذات صلة مقال عن دور المرأة في المجتمع

الوقت واستغلاله كيف نستطيع تربية أبنائنا في هذا العالم المنفتح؟ ...

× الإجابة التي يتم حذفها لا يمكن إرجاعها لا أريد الحذف نعم، احذف إجابتي

محمد المنجد الوقاية والعلاج من أمراض الأرواح والأجسام

Run by Driven by الرئيسية الصحة والحياة روايات أخبار الرياضة تريندات أخبار العالم قصص قصيرة Fb twitter youtube instagram rss feed

• يجب تعديل وتصحيح الموروثات الثقافيّة والتقاليد الوافدة التي تمتهن المرأة، وتهمّش دورها في المجتمع، وتعتدي على حقوقها وحرمتها بذريعة الحفاظ عليها وعلى كرامتها. فالشرع الحكيم أعلم بما يصلح للمرأة وما لا يصلح لها، وعلي المؤسسات الدينيّة والتعليمية في العالم الإسلاميّ عرض جميع قضايا المرأة، حقوقا وواجبات، على الكتاب والسنة، وجعل الحاكمية لتحديد الحقوق والواجبات للمصدرين الأزليّين دون سواهما.

شاهد الفيديو لتعرف معلومات أكثر عن دور المرأة في المجتمع :

• لم يُعرف في تأريخ المسلمين، على مدى عمر أمة الإسلام، مشكلة اسمها "قضية المرأة"، سواء أكان ذلك في أوج عزتهم وتمكنهم، أو في أزمنة ضعفهم وهزيمتهم. وعندما نقل الغرب وأدعياؤه المستغربون أمراضهم ومعاناتهم على البشر جميعاً -بمن فيهم المسلمين-، ظهر ما يسمى بـ "قضية المرأة"، حيث لا قضية، ونودي بتحريرها في معظم مجتمعات المسلمين بالمفهوم العلماني الغربي للتحرير.

بالرغم من أنه قد توارث في مجتمعات مختلفة صورة نمطية عن المرأة بأنها تعجز على أن تكون شريك حقيقي ومساند للرجل، لكن هذا لا يلغي دورها الفاعل والمشارك للرجل في شتى مجالات الحياة، فهي اليوم الأم والزوجة والريادية المتفوقة في كافة الميادين والأصعدة.

قبل ٤ سنوات اكيد طبعا المرأه المرأة نصف المجتمع تشكل جزء كبير ف المجتمع وأصبحت مأثرة جدا ف المجتمع

هذا هو الإسلام، دين الرَّحمة والإنسانيَّة… هذا هو الإسلام الَّذي أعزَّ المرأة، وجعل لها رأياً في كلِّ ميدان، شأنُها شأن الرَّجل، لا يزيد عنها بشيءٍ… فهي قويةٌ بدينها وعلمها وعقلها، وتراها عند أصعب المواقف كالرِّجال أو أكثر، لا تخاف ولا تخضع لمن يريد أن يستغلَّ ضعفها وتبدو شجاعةً قويَّةً.

توجيهات تربوية عامة كيف يمكننا مراقبة الأطفال وحمايتهم من خطر اليوتيوب؟ ...

Report this page